أيها العاصى......ماذا تقول لربك؟؟؟!
أيها الأحباب ما أجمل الحياة فى ظل الإيمان وما أجملها إذا كانت فى طاعة الله فإن كل المتعو والجمال أن تعيش فى ظل الإيمان فتشعر برضا الله عنك فى الدنيا والأخرة
قال تعالى: (( من عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة))
سورة النحل 97
وحينما تشعر برضا الله فسوف تتذوق طعم الإيمان فى قلبك لذلك قال رسول صلى الله عليه وسلم
( ذاق حلاوة الإيمان من رضى بالله ربا وبالإسلام دينا وبمحمد رسولا) رواه مسلم
ففى هذه اللحظة تستشعرأنك تعبد ملكا عظيما تحدث بينك وبينه صلة تستشعر فيها قربه والأنس به وتحبه من كل قلبك وتشتاق إليه بكل ما تملك تشتاق لرحمته وتشتاق لأن ترى وجهه الكريم
وما أجملها من عيشة حين تحب الله بكل حياتك وكما قيل المحبة نار تحرق فى القلب كل ما سوى المحبوب فتصبح حياتك كلها لله
قالى تعالى: (( قل إن صلاتى ونسكى ومحياى ومماتى لله رب العالمين لا شريك له))
سورة الانعام 162
فهذا حال المؤمن الموحد بالله أما حال العاصى فندهش له
ونقول :أبعد أن أفاض الله عليك الخير والنعم تبارزه بالمعاصى؟ّّ!
إذا نظرت إلى العاصى ترى الكآبه تلتف حوله والذل دايما يملأ قلبه والشيطان لا يفارقه لحظة ,لماذا ؟ ليمنعه عن الوصول لرب
العالمين وهو مستسلم للشيطان يفعل به كيف شاء فو الله هو فى ضيق مهما كان يسكن القصور وهو فى حزن مهما كان قلبه فرحا مسرورا ولكن أيها العاصى لماذا تصنع بنفسك هكذا؟
لماذا تؤذى نفسك ولماذا تضيعها؟
لماذا تغلق عنك أبواب الرحمة؟ هل تظن أن فى المعصية لذة ؟ كلا فأنت تعلم إنها لذة منقبضة تزول بعد الإستمتاع بها
وبعد ذلك تعقبها ندامة وحسرة ألا تعلم أنك إذا عصيت الله تعرضت لحرب الله فهل تطيق حرب الله؟
تبارز الله بالمعاصى وهو يفيض عليك بالخيرات؟!
وتتبع الشيطان الذى يؤدى بك إلى الهلاك؟
الشيطان الذى يفر منك حينما تقف أمام الله يوم القيامة للحساب فيقول ما قصه الله تعالى فى سورة ابراهيم:
(( وقال الشيطان لما قضى الأمر إن الله وعدكم وعد الحق ووعدتكم فأخلفكم وما كان لى عليكم من سلطان إلا أن دعوتكم فاستجبتم لى فلا تلومونى ولوموا أنفسكم ما أنا بمصرخكم وماأنتم بمصرخى إنى كفرت بما أشركتمونى من قبل إن
ألا تعلم أخى الحبيب أن المعاصى تضيع ثمرة الدين من صلاة وصيام وغيرها فكيف حالك حينما تقف أمام الله وتشهد عليك جوارحك فكيف حالك حينما ترى أهل الجنة ينعمون وأنت فى النار تعذب عذابا شديدا لما صيييييييييييك
ولكن عد الى الله بقلبك وتب إليه يتب عليك واستغفره يغفر لك قبل أن يغلق باب التوبة فحينها لا تستطيع إنقاذ نفسك.....
عد إلى الله الآن وارفع راية الاستسلام له وقل:
رب ظلمت نفسى فإ غفر لى إنك أنت الغفور الرحيم!
أيها الأحباب ما أجمل الحياة فى ظل الإيمان وما أجملها إذا كانت فى طاعة الله فإن كل المتعو والجمال أن تعيش فى ظل الإيمان فتشعر برضا الله عنك فى الدنيا والأخرة
قال تعالى: (( من عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة))
سورة النحل 97
وحينما تشعر برضا الله فسوف تتذوق طعم الإيمان فى قلبك لذلك قال رسول صلى الله عليه وسلم
( ذاق حلاوة الإيمان من رضى بالله ربا وبالإسلام دينا وبمحمد رسولا) رواه مسلم
ففى هذه اللحظة تستشعرأنك تعبد ملكا عظيما تحدث بينك وبينه صلة تستشعر فيها قربه والأنس به وتحبه من كل قلبك وتشتاق إليه بكل ما تملك تشتاق لرحمته وتشتاق لأن ترى وجهه الكريم
وما أجملها من عيشة حين تحب الله بكل حياتك وكما قيل المحبة نار تحرق فى القلب كل ما سوى المحبوب فتصبح حياتك كلها لله
قالى تعالى: (( قل إن صلاتى ونسكى ومحياى ومماتى لله رب العالمين لا شريك له))
سورة الانعام 162
فهذا حال المؤمن الموحد بالله أما حال العاصى فندهش له
ونقول :أبعد أن أفاض الله عليك الخير والنعم تبارزه بالمعاصى؟ّّ!
إذا نظرت إلى العاصى ترى الكآبه تلتف حوله والذل دايما يملأ قلبه والشيطان لا يفارقه لحظة ,لماذا ؟ ليمنعه عن الوصول لرب
العالمين وهو مستسلم للشيطان يفعل به كيف شاء فو الله هو فى ضيق مهما كان يسكن القصور وهو فى حزن مهما كان قلبه فرحا مسرورا ولكن أيها العاصى لماذا تصنع بنفسك هكذا؟
لماذا تؤذى نفسك ولماذا تضيعها؟
لماذا تغلق عنك أبواب الرحمة؟ هل تظن أن فى المعصية لذة ؟ كلا فأنت تعلم إنها لذة منقبضة تزول بعد الإستمتاع بها
وبعد ذلك تعقبها ندامة وحسرة ألا تعلم أنك إذا عصيت الله تعرضت لحرب الله فهل تطيق حرب الله؟
تبارز الله بالمعاصى وهو يفيض عليك بالخيرات؟!
وتتبع الشيطان الذى يؤدى بك إلى الهلاك؟
الشيطان الذى يفر منك حينما تقف أمام الله يوم القيامة للحساب فيقول ما قصه الله تعالى فى سورة ابراهيم:
(( وقال الشيطان لما قضى الأمر إن الله وعدكم وعد الحق ووعدتكم فأخلفكم وما كان لى عليكم من سلطان إلا أن دعوتكم فاستجبتم لى فلا تلومونى ولوموا أنفسكم ما أنا بمصرخكم وماأنتم بمصرخى إنى كفرت بما أشركتمونى من قبل إن الظالمين لهم عذاب أليم
ألا تعلم أخى الحبيب أن المعاصى تضيع ثمرة الدين من صلاة وصيام وغيرها فكيف حالك حينما تقف أمام الله وتشهد عليك جوارحك فكيف حالك حينما ترى أهل الجنة ينعمون وأنت فى النار تعذب عذابا شديدا لما صيييييييييييك
ولكن عد الى الله بقلبك وتب إليه يتب عليك واستغفره يغفر لك قبل أن يغلق باب التوبة فحينها لا تستطيع إنقاذ نفسك.....
عد إلى الله الآن وارفع راية الاستسلام له وقل:
رب ظلمت نفسى فإ غفر لى إنك أنت الغفور الرحيم
أيها الأحباب ما أجمل الحياة فى ظل الإيمان وما أجملها إذا كانت فى طاعة الله فإن كل المتعو والجمال أن تعيش فى ظل الإيمان فتشعر برضا الله عنك فى الدنيا والأخرة
قال تعالى: (( من عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة))
سورة النحل 97
وحينما تشعر برضا الله فسوف تتذوق طعم الإيمان فى قلبك لذلك قال رسول صلى الله عليه وسلم
( ذاق حلاوة الإيمان من رضى بالله ربا وبالإسلام دينا وبمحمد رسولا) رواه مسلم
ففى هذه اللحظة تستشعرأنك تعبد ملكا عظيما تحدث بينك وبينه صلة تستشعر فيها قربه والأنس به وتحبه من كل قلبك وتشتاق إليه بكل ما تملك تشتاق لرحمته وتشتاق لأن ترى وجهه الكريم
وما أجملها من عيشة حين تحب الله بكل حياتك وكما قيل المحبة نار تحرق فى القلب كل ما سوى المحبوب فتصبح حياتك كلها لله
قالى تعالى: (( قل إن صلاتى ونسكى ومحياى ومماتى لله رب العالمين لا شريك له))
سورة الانعام 162
فهذا حال المؤمن الموحد بالله أما حال العاصى فندهش له
ونقول :أبعد أن أفاض الله عليك الخير والنعم تبارزه بالمعاصى؟ّّ!
إذا نظرت إلى العاصى ترى الكآبه تلتف حوله والذل دايما يملأ قلبه والشيطان لا يفارقه لحظة ,لماذا ؟ ليمنعه عن الوصول لرب
العالمين وهو مستسلم للشيطان يفعل به كيف شاء فو الله هو فى ضيق مهما كان يسكن القصور وهو فى حزن مهما كان قلبه فرحا مسرورا ولكن أيها العاصى لماذا تصنع بنفسك هكذا؟
لماذا تؤذى نفسك ولماذا تضيعها؟
لماذا تغلق عنك أبواب الرحمة؟ هل تظن أن فى المعصية لذة ؟ كلا فأنت تعلم إنها لذة منقبضة تزول بعد الإستمتاع بها
وبعد ذلك تعقبها ندامة وحسرة ألا تعلم أنك إذا عصيت الله تعرضت لحرب الله فهل تطيق حرب الله؟
تبارز الله بالمعاصى وهو يفيض عليك بالخيرات؟!
وتتبع الشيطان الذى يؤدى بك إلى الهلاك؟
الشيطان الذى يفر منك حينما تقف أمام الله يوم القيامة للحساب فيقول ما قصه الله تعالى فى سورة ابراهيم:
(( وقال الشيطان لما قضى الأمر إن الله وعدكم وعد الحق ووعدتكم فأخلفكم وما كان لى عليكم من سلطان إلا أن دعوتكم فاستجبتم لى فلا تلومونى ولوموا أنفسكم ما أنا بمصرخكم وماأنتم بمصرخى إنى كفرت بما أشركتمونى من قبل إن الظالمين لهم عذاب أليم
ألا تعلم أخى الحبيب أن المعاصى تضيع ثمرة الدين من صلاة وصيام وغيرها فكيف حالك حينما تقف أمام الله وتشهد عليك جوارحك فكيف حالك حينما ترى أهل الجنة ينعمون وأنت فى النار تعذب عذابا شديدا لما صيييييييييييك
ولكن عد الى الله بقلبك وتب إليه يتب عليك واستغفره يغفر لك قبل أن يغلق باب التوبة فحينها لا تستطيع إنقاذ نفسك.....
عد إلى الله الآن وارفع راية الاستسلام له وقل:
رب ظلمت نفسى فإ غفر لى إنك أنت الغفور الرحيم
العمل/الترفيه
موضوع: أيها العاصى......ماذا تقول لربك؟؟؟! 
السبت 05 نوفمبر 2011, 7:07 pm
